ضحًتٌک دٍايِمً لَغُيِريِ وٌقُسِوٌتٌک دٍايِمً عٌلَيِ

أروآحهم,
تحوم في الأرجآء
بين الممرآت وً بَ الطرقآت
تععبر من بين أجسآدنإ !
مخلفةة نوبةة بكآء قإتلةة,





-

أرغبُ في أن" أأخذَ" كلَ من هم حولي
ل يعودوا كَـ" سابق عهدهم " ،
قلوبٌ بيضاء ، أعينٌ بريئـه، عقولٌ سليمـه
أريد أن أنام في" سباتٍ طويل "
أصحو من بعده مبتسمـه
و قد نسيت كل مَ كان يؤلمُنِي
و تطُولُ قائمـه الأمنيات

قلوبٌ تريد ، و ربٌ يشاء
قلوبٌ تريد ، و ربٌ يشاء
قلوبٌ تريد ، و ربٌ يشاء

.
.
لماذا لانستطيع أن نتذكر ملامح من نحبهم كثيراً
بمجرد غيابهم عنا؟
لأننا ننشغل عن تفحص وجوههم -في حضورهم- بتصفح
أرواحهم صفحة صفحة *


.

لـسِـتّ كـ / تـِلكْ
ولـِآ أشـبـه هـذه

وْ لـيـس لـي صـلـة بـ ( هـؤلاء) الانـاث
لـِآ ادّعـي المـلائـكيـه ||
وْلـِآ انـزه انـوْثـتـَي وْ امـيـزهِآ عًن غـيـرِيّ . .

أنـا فـِقـّط ,
مخخختلفه

# أشششتهيَ أنْ : أسآفر وحيده !
| دونَ ظل .. دون قيد .. دون ذآكره .. دون بششر / !




[ بلآ مآضيَ ولآ حآضر !!! ]
فقققط / قلب مؤصدَ آلأبو آ آ آ ب . .
. . . . . . . . . . و ذآكرة لآ يتعلق بهآ أيَ ششيء

يعيشون فيْ حُب
, ويتعآهدوٍن علىَ الوفآء
ثم تهبْ ريآح " الفقد " .. و تقتلِع أحدهُم !
يغيبونَ يغيبونَ
....... وفجأهٍ , و دون سآبِق إنذآر
يتدخّل d]القدَر ] ... فَ يلتقوٍ
لِ يگَشفو بعد گل هذآ ,
أن أحدهُم عآشَ عُمراً .. والأخر ( فاته العمر گَله ) !

حلفتَ مَ / أبكيَ *
- علىَ وآحد ( يروحَ )
آلآ علىْ نفوس‘نْ .. فيَ ثرى
. . آلقآعَ : طآحتَ

الحنينْ . . ‘
ضمأ لآ يبلّه مآء وَ لآ يقتله صَبر !


. . / =)

وعـآدت تلك الرّغبة الملحّة في سفرٍ طويلٍ ،
أبتعدُ بـه عن كل شيء !

# باقي دمعة في عيوني !
شدّ حيلك . . بكّني - خلّها /
ت ط ي ح !

- | ‘

خلفْ إزدِحَآآآمِ يَوميُ وَ آحدآثةةَ . .
أجِدكً بْ دآآآآآخليْ بِ كلْ تفآصيلكْ !

الصَبرْ بِ مثآبةِ الدّم يغذّيَ" شريَآنَ الحيآةْ "
آمم عفوآ ، بلْ هوً حَبْلُ يتَدلّىً مِنْ صدر السمآءْ ‘
نتصَعّدُهْ لِ نَصِلْ بهِ إلى الجنهْ ..
حيآهْ بلآ صَبرْ ، كَ مِثل قلبٍ بُتِرَ من [ نبضَ ] ,

كًل الأصِوآت قدْ تُصنفِ ضِجيُجاً .. !

إلآ أصِوآتْ / آلقارئُينْ للقرآنَ ،
كلمِآ أرتفعِت أصَوآتهِم ازددتَ
خُشُوعاً !

آلغُربة لآَ تعنيْ أن ألتقي وجوهًا لمَ ألتقيها مُسبقًآ , أو أسكن مدنًآ أجهل سكآنهآَ

آلغُربةَة هي أنْ ألتقي وجوهًا أعرفهآ , وأغرق فْ حشودهَآ
دونْأ نْ يستذكرنيُ آحدَ . .

زمنُ آلآقنعةةً , قدْ زآد كثيرآً . . !
فْ أنتْ لآ تعرفً من يحبككً بْ " صدقَ " ومنْ "
ينآفقُ " بْ حبةة لكَ
أيْ زممنٌ هذآ حتىً قممنآ نخآفْ من ضلآلنآ أنُ
تخوننآ وتطعنْ بنآ ممنْ آلخلفَ . .
دونُ آلششعورَ بْ ذلك . .

لو أننآ نُفكر لُ دقائقَ أينَ نُصرف ريآح الحُبَ
وعلى أيَ القلوبَ تعصف !
لأدركنآ أن هنآلك ( قلوباً ) أذآبتهآ حرارة الجفاء منا
ولآ تريدُ من قلوبنآ سوى قليلٍ من آلحُب ينفثُ فيهآ
أم - أب - أخ - أخت - زوجة - زوج - صديقه . . ..

لآضرر لو فآضتَ المشآعر بهمَ هُم !
فأيُ حُبُ لغيرهمَ ؟
وحتى لو كانَ الحُب دونَ مُقآبلَ . . سنستمر بالضغطِ على نبضآت القلبَ *
فإنَ لم يأتيَ من يشآركَ القلبِ بنبضآته س يُخبأ إلى ذلك الحينَ
بعدَ تلكَ الدقآئق سُندركُ أن هنآلكَ
من يَستحق العشقَ حتى آخر نبضهَ
وأنآ مآزلتُ أستمر بالضغطِ ومآزلتُ أستمر ب العشقَ
لكنَ ليسَ لمنْ يريدنيَ على طبق من ذهبَ لأكونَ وليمة عشاء ليوم وآحد !
( الأحبة يعوضونَ نقص بعضهم )
.
.
.


+ سأظلُ أنثر على بسآط قدومكَ ورداً أحمراً رآئحته تشبهكَ كثيراً

آغبيِآْء !
صصَدقوِنيْ , مْ بكيَتْ إَلآ ( آلوِفآءِ ) . .
لآِ توَآسوِنيَ : ترَىآِ عِآديُ تصيرٍ =)
يْ هِوَ . . .. آلِمموَقفْ حقيِرْ !

يْ هلآل آمششِ مآ قدآمك آححد آنتٍ آلبططلٍ " قبلٍ " و " بعد "
آنتٍ آلليْ آهدآفكٍ ششهٍد , لمآ تطل كلنِ هججدِ
كلنآ نهتف معه هذآ آلهلآل وآسسسمعةة

لمَآذآ آرآكَ فيِ كلُ شيءً
كَأنكِ فيْ ألأرضِ كُلّ ( آلبشرِ )
كأنِكُ دربُ بِ غيرِ إنتهَآء
وِ أنيُ خُلقتِ لْ هذآ آلسفرَ !*

مَ آعرفةةَ آيضآَ :
. . أنْ آلآشجآرِ
لنْ تبقىَ عآريةةَ أبدآَ . . ..
مَ دآمت فيْ ذآكرةِ آلأمطآرِ !



.
.

.
.

يرشّ المآ عَلى رمْضى الطّريقْ
+ وصآحبه ضآمِي . .

كبرَنآ
وِ آكتشفنآَ أنْ آلدوآء ليسَ " عصيرآَ "
كبرنآ وآكتشفنَآ آنِ جديِ ، لنِ يعودَ ثآنيةةَ . . كمآ قآلتِ آمَيِ
كبرِنآ وآكتشفنآ آنَ هنآكِ آمورآُ تخيفٌ آكثرِ من ( آلظلآمِ ) . .
كبرنَآ ومآ عدنَآ نبكيِ
لآ علىْ " ريميِ " ولآ علىِ " سآليْ "
بلَ أصبحنَآ نبكيِ علىْ قصصنآ
كبرنآ لدرجةةِ شعورنآُ
بأنْ ورآء ضحكةة آميْ - ألفَ دمعةةِ
و ورآء قوة أبيِ - ألفَ مرض . .
كبرنآ لُ نجد أنِ مشآكلنَآ مآعآدت تُحل بِ " قطعةةِ حلوىِ "
آو فستآن أوِ حقيبةةِ . . ..
وأن وآلدينآ لنْ يمسكآ آيدينآ دآئمَآ لعبور آلشآرع ، أو منعطفآتِ آلحيآةِ
كبرنآ وآكتشفنآ أننَأ لمِ نكبرْ وحدنَآ فقطَ !
بلْ كبرَ أبوينآِ معنآ
وآوشكوآ علىُ آلرحيلَ
آورحلو فعلآَ . .
كبرنآ جدآَ ،
وعرفنآ آنَ :
قسوة آميْ كآنتِ ( حبَ )

وغضبهآ ( حبَ )
وعقآبهآ ( حبَ ) !

* يآلهآ منِ حيآة ومآ آغربهَآ من دنيآ
ومآ أقصرَ آلعمرِ

كلانَا ينتَظر مُحَادثَةة الآخَر ،
وَ علىَ مَا يبَدُو ، لا أحَد سَ يتحَدّث . .
تبّاَ لِ كبريَاء قَاتل ، بِ حَضرَة شَوقْ لا يَرحَم !*