من أراد الحصول على حسنات 5 مرات في اليوم بدون أي جهد فليشاركنا المشروع التالي

قال تعالى "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر و لذكر الله أكبر" صدق الله العظيم

قال الرسول صلى الله عليه و سلم "إن الله و ملائكته وأهل السموات و الأرضين حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير"

وقال صلى الله عليه وسلم: مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت.

وقال صلى الله عليه وسلم ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق ، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا بلى يا رسول الله قال : ذكر الله تعالى.
وقال صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى : أنا عند حسن ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه ، وإن تقرب إلى شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلى ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة.

***********************

بسم الله الرحمان الرحيم و صل الله على مولا نا رسول الله وآله و صحبه و سلم تسليما

هذا مشروع مهم فيه منفعة متبادلة إن شاء الله وهو مشروع أذكار الصلاة . لاحظت أن في المساجد العديد من المصلين ينتهون من الصلاة ويجلسون صامتين لا يذكرون الله ولا يسبحونه وذلك ناتج عن قلة الوعي بالأمور الإسلامية وعدم اهتمام الناس و بحثهم عن أمور الصلاة وكيفية إتقانها. كنت مرة أصلي في أحد المساجد و عند انتهائي و جدت ورقة ملصقة تحتوي على أذكار الصلاة أحببت الفكرة ثم فكرة قليلا ووجدت أن أجرها سيكون عظيما . الفكرة هي كتالي :

إذا استطاع كل واحد منا أن يلصقها في المسجد الذي يصلي فيه ومن الأفضل أن تكون أمام المصلين وأن يكون حجمها اكبر ملصقة في الحائط و على أعمدة المسجد حتى تكون مرئية من موضع الجلوس فإنه بذلك :

- تخفف على المصلي عناء حفظ الأذكار و أنه سيحفظها مع التكرار بدون أن يشعر.
- وستنال أجر كل من قرأها خمس مرات في اليوم والحسنة بعشر أمثالها وما بالكم في شهر رمضان الكريم شهر الثواب و الأجر العظيم و الحسنات المضاعفة و سنكون بذلك قد نلنا أجرا بدون عناء وفي نفس الوقت حققنا مشروع إتقان الصلاة وتعليم الأذكار للناس بطريقة غير مباشرة وسبحان الغني الحميد
و أريد أن أضيف أن هذا المشروع يدخل في إطار "علم ينتفع به" و هذا ما سنحتاجه ونحن في وحشة القبر عندما تنقطع الأعمال إلى من تلاث (علم ينتفع به – صدقة جارية – أو ابن صالح يدعو لك) . استطعت أن أطبق العملية في بعض المساجد ولا أخفي عليكم أنني أحسست بالفرحة والسعادة العارمتين في المرة الأولى عندما رأيت أول شخص انتهى من صلاته وقرأها. وقد قررت أن انشرها في جميع مساجد الحي ثم في جميع مساجد المدينة ولما لا في البلد كله .
لكن لا أستطيع أن أفعل هذا بمفردي لذلك عرضت عليكم فكرتي هاته حتى يعلمها الجميع وتعم الفائدة على كل الدول المسلمة.

ستجدون في الملف المضغوط بالإضافة إلى الحجم العادي، حجم كبير متفرق إلى 4 صحف يتم تلصيقها بعضها البعض للحصول على الشكل النهائيللتحميل اضغط هنا